تو ليّ مدّة و أنا نحب نحكى على حكاية الصنصرة، يظهرلى إلّى ما عنديش جديد بش نقولو، إلّى ثمّ الكل اتقال و تعاود تقال موش مالمرّة هاذي لكن من تو برشة، و الحملات ضد الحجب كيف كيف ما هومش جدد، صارو برشة مرّات و نجحو في معظم الأحيان ـ دايور أول مدونة كتبتها كانت فى الحملة ضد حجب يوتوب و دايليموشن ولّى مشى ضحيّتها عيّاش، من وقتها علّق الصباط، خسارة، أمّا مستانسين بالخساير شي عادى ولّا، ديما داخلين في الخسارة و موش في الربح ـ كاينّى حملة سيّب صالح نجحت نسبيّا أكثر ملّخرين، هذا واضح من خلال لعباد إلّى ولّات تدخل للمدونة متاعي و ما كانتش قبل و كلهم جايين من مواقع و جرائد كتبت على الواب على صنصرة أنترنات في تونس و حطّو
معاها اللّيستة متاع المدونات
تحيّة و شكر كبير للوخيّان إلّى تلهاو بالحملة و نجحوها، يعطييهم الصحة و هذا دليل على قدرتنا بش نعملو برشة حاجات كان نحبّو
نحكي مع روحي في إطار تشجيع نفسي
و التخلّى على الإنهزامية
إلّى ترعرعت عليها متاع الله غالب و هاك ش فمّة و شتحب نعملو إلى آخره من فورمولات تشجّع على القبول بالأمر الواقع والرّكود الفكري والجسدى
هو الحق ـ بعد الصنصرة ـ لبلوق ولّا ناشط رغم إلّى أنا نكتب ممكن تدوينة في الشهر ـ ضاربنى الكساد التفكيري ـ هو كيف تصنصر كيف كيف على كليمة الشهر، من غير ما نخبّى عليكم حسّيت روحى مهمّة برشة و ذكيّة برشة و لمت على روحي كيفاش ما شلقتش بهذا من قبل و ضيّعت برشة وقت من غير ما نتحف العالم إب أفكاري النيرة
و عمرى لا حكيت على سياسة ولّا عل الهم الأزرق إلى صاير فى لبلاد ـ بوليتيك أخط راسي و اضرب متمكنة منها ـ
معناها أنا هربت مالسّياسة وهي جرات في جرتي، آش كون كيفى تره
يجريو في جرتى بش يصنصرونى، هاذ هي يجيك لقضا يا غافل
أنا موش مقلقة كان عمّار، زاد راسي كبر كيف قصّولى و لل المرّة السابعة ـ قرّرت بش نوقف هونى كيما لبلاد الكل ـ على التوالى إل كونت فايسبوك متاعي، غايرة بصراحة مل ب ت ب يظهرلى إلى هو خلق كونتات جدد أكثر منّى المدة لخرى ،
هاذم قالو يدافعو على الدين الإسلامي، هوما أمورهم يدافعو علّى يحبّو، أمّا ما فهمتش أنا شنوّة مدخّلنى، عمرى ما جبدت دين و لا حكيت على دين !! و عمرى لا جبدت سياسة ولا حكيت على سياسة !! زعم لعباد إلّى تصنصر و تقص تعرف تقرا ؟
بالك يتفرجو على التصاور و شافو فرج متعدّى على بسكلات يستخايلوه سيت بورنو يروّج لل أخلاق غير الحميدة ؟
زعم ك العادة كلها من فرج ؟ زعمة لل حد هاذا مرا تتكلّم تخوّف؟ زعمة للحد هاذا موضوع المرأة يخوّف ؟
ت أنا في بالى موضوع سوفت و سمباتيك، ياخي تونس موش رائدة في حقوق المرأة و تحب شكون يدافع على النسا؟
ياخي موش الإسلام يدافع على المرأة و كرّمها؟
شنوّة يقلّق فلّى أنا نقول فيه بش يدورو عليّ مع بعضهم؟
Je confirme qu'il y a une certaine hargne et un mépris pour toutes les femmes libres sur le net en Tunisie, il suffit de voir les insultes accompagnant les publications de vos profils pour s'en convaincre, ça se résume en "pute, non mariée et boit de l'alcool", le genre d'"insultes" qui pourrait très bien coller à un homme mais qu'on n'entendra jamais chez ces petits morveux...
RépondreSupprimerHier soir ils ont attaque mon compte facebook pour la 4eme fois.
RépondreSupprimer1ere fois : j'ai critique Banque Ezzitouna et son proprietaire.
2eme fois : c'est j'ai critique le connard Egyptien Amrou Khaled.
3 eme fois: j'ai critique l'autre connard Egyptien l'imam Chaaroui.
4 eme fois: j'ai critique la Salafia, les barbes, kamis, le voile, ...
Il y'a une milice qui traine sur facebook. Ils surveillent meme les commentaires des internautes et pas uniquement les facebookeurs qui ont des pages et des groupes.
por fin estas aki de nuevo.se te etcha de menos.busa min and sidibousa
RépondreSupprimerOui...comme toujours les femmes font peur...Que dire d'une femme qui pense et qui écrit...
RépondreSupprimerMais attention, les femmes ne font pas peur seulement aux Salafistes, non...Les femmes font peur aussi aux pseudo-progressistes... qui tôt ou tard te sortiront l'argument du "Toi t'es une femme"...
Malheureusement, nombreux sont ceux qui prétendent être progressistes, mais qui se trouvent parfois dans une impasse qui les mène à la même manière de penser que les regresssistes.