jeudi 10 juin 2010

الفنتازم الجنسي

الفنتازم الجنسي حاجة طبيعية في الإنسان، هاذي بديهيّات جوست بش نلقى الفتلة،
مادام أحنا في المجتمع هذا، طبيعي زادة إلّ الرجال هوما إلّ يكون عندهم د فنتازم و النسا لا بما أنهم موجودين للخدمة الجنسية فقط، من غير تعميم بالطبيعة أمّا كان نحلّلو السّلوك الجنسي ننجمو نلقاو برشة ثغرات ترجّع لمرا أداة لمتعة الرّجل، حتّى، في بعض الأحيان متعتها ماهى إلّا تحسيس لرّاجل إنّو قادر بش إوصّلها للأورقازم،
التمويه النسا الكل تعرفو و مارستّو في وقت من الأوقات، في مرحلة من عمرها ولّا من تجربتها لين توصل إل درجة من الوعي الجنسي و خاصّة الذّاتي إلّ يخلّيها تبعد عن الطرق الكلاسيكيّة إلّ ترضخ فيهم جنسيّا لرّاجل و تولّى تشارك المتعة، معناها تاخو و تعطى و ما تكونش عنصر سلبي
بما أنّو بالفعل ثمّ تطوّر في العلاقات الجنسيّة و الجنس اليوم ماعادش واقف على الإنجاب، ثمّ "تطوّر" زادة في الممارسة الجنسيّة، كلمة تطوّر نقصد بيها تغيّر
وولّات ممارسات آمس في الأيّام إلّى موش مقبولة، اليومة حاجة شبه عاديّة، نقول شبه لأنّنا مازلنا بالأحرى رجالنا ما زالو يعتقدو إلّ ثمّ حاجات ما ينجموش يعملوهم مع نساهم و يعملوهم مع نسا أخرين، هذا موضوع آخر يستحق بوست وحدو
الحاجات إلّى ما يعملوهمش مع نساهم يولّيو في مجال الفنتازم،
واحد مل ل فونتازم هاذم و فمّ برشة عباد تمارس فيه خاصّة في دومان البورنغرافيّة هو إلّى ننجمو نترجموه بالقذف الوجهي، عملت دورة في قوقل ما لقيت شي، فهمت جوست إلّى فمّ أندوستري بورنغرافيّة كاملة متخصصة في هذا النوع من الأفلام و ويكيبديا تقول إنّو الجببنة مغرومين بالأفلام هاذي
السؤال المطروح هو علاش بالنسبة إل بعض الرجال الممارسة هاذي تجيبلهم متعة كبيرة و إلّى عمرو ما عملها إفنتزمى عليها؟
الوجه، في المجتمعات العاديّة موش متاع النقاب، هو هويّة الإنسان، الحاجة الوحيدة إلّى في بدنو إلّى يفرقو مل لعباد لخرين، في أرتيكل إسمو الوجه و القدسية،
الكاتب يقول
Le visage apparaît ainsi comme une capitale (capita) du
corps, une hiérophanie diffuse dont la perte (la défiguration) prive
souvent de toute raison de vivre en entamant en profondeur le
sentiment d'identité.
ويزيد يقول هوني
Le visage est le lieu de la reconnaissance mutuelle. Nous
allons les mains et le visage nus et nous offrons au regard des
autres le relief de traits qui nous identifient et nous nomment.
لكلمتين هاذم مهمين
La singularité du visage en appelle à celle de
l'homme, c'est-à-dire à celle de l'individu, atome du social, indivis,
conscient de lui-même, maître relatif de ses choix, se posant en
«je» et non plus en «nous autres».
البحث هذا يفسّر أهمية الوجه للفرد، هو إلّى يخلّينا نتكونو كشخصية مستقلّة و معبرة على آرائها ووجودها ككل، عمليّة القذف هاذي ماهياش محاولة لمحو الشخصية ولو لدقائق معدودة؟ الكاتب يقول إلّى الوجه هو إعتراف بوجود الآخر، طريقة الحب هاذي، كان هذا يتسمّى حب، موش حب لذّات على حساب الآخر؟ شمعناها تفسّخ وجه لمرا إلّى نرمالمون قاعد تندمج معاها؟ كيفاش يتمتّع الرّاجل بانتهاك شخصيّة لمرا؟ كيفاش حاجة كيما هكّة تنجّم تكون فنتازم و الرّاجل يتصوّرها قمّة اللذة؟
الممارسات الجنسيّة إلّى مالنوع هذا تدخل في إطار التحرّر من التابوهات و العقد المتعلقة بالجنس، معناها اليومة، مواكبة للإعتراف بوجود المرأة كعنصر فاعل في المجتمع، أي ممارسة جنسية موافقين عليها الطرفين تولّى مقبولة و ما تخصهم كان هوما، لكن في صلب التحرّر هذا نراو إلّ بطريقة أو بأخرى فمّ تعسّف على وجود المرأة مادام فم طمس ملامح معناها رفض تام لشخصيتها، لوجودها ككائن مستقل
هاذي ماهي إلّا مثال من برشة حاجات تصير كل يوم في الحياة موش الجنسية كهو أمّا اليومية زادة إلّى تخلّينا في صراع بش نمحيو، نفسخو و نستقواو على بعضنا بش نربحو لحظات نشوة بأنفسنا


L'article : LE VISAGE ET LE SACRÉ:
QUELQUES JALONS D'ANALYSE
David Le Breton
http://www.religiologiques.uqam.ca/no12/visage.pdf