dimanche 18 novembre 2012

كفيف بنين و حنين




هل يعقل إنو كلام كيما هذا يتقال في التلفزة؟

برة يتقال في الديار، في القهاوي، نقولو عباد جاهلة و غير واعية، أما هكا في التلفزة و الجمهور يصفق زادة؟ 

ياخي فما ميثاق شرف في مهنة الصحافة؟ 

هذيا حث على العنف و على تعنيف النساء، ياخي السيد يعتبر نفسو عبد، كامل العقل و الذكاء؟ ولي زاد قهرني إلي الجمهور يصفق! 

شنوة الهم هذا

أكثر من كلمة حقارة ما عنديش كلام


هاي فيديو قصيرة، من غير ما نطول عليكم، على خاطر، د توت فصون، السيد هذا لا يطاق، البارح تفرجت عليه ممكن 30 دقيقة حسيت إنو خطير على صحتي، دونك، من غير ما نعذبكم، ما نيش سادية، هاو مفيد الهدرة محوصل في أقل من 3 دقايق، 
مع الشكر الجزيل للي عمل المونتاج و رصاتلو يسمع في ه المصيبة




   

dimanche 11 novembre 2012

عندي ما نقلك و باش تسمعنى بالسيف


عندي مّدة طويلة ما عادش نتفّرج على عندي ما نقلك خاطر جماعة صحابي قالولي علاء ولّا ذكي برشة، يفهم في علم النفس و علم الإجتماع و ما عادش يهز و ينفض و يقول للنساء أرجع إل راجلك باش ما يقولش عليك مطلْقة كيما الهوني مثلاً، الحق من وقتها ما عادش نتفرج خاطر ما عادش فما مادة أولية للبلوغ إلي نسيتو و هملتو
أما اليوم ليلة سبت و أنا عويقلة نشد الدار من المغرب، تفرجت يظهرلي على آخر 
حلقة من عندي ما نقلك، الحق صديقنا أبدع : جايب طفلة صغيرة ما تفوتش 18 سنا، مِستَبنِيْتها مرا كبيرة، لبنيّة هاذي تعيش في مجتمعنا التحفون، الهايل، المتسامح، المسلم (بعدلي الكلو يصوت للنهضة)، إلّي يعطف على لمزمّر و الزّوالى و يعاونو، و خاصّة يوقف مع اليتيم و ما يِحسّوش بالحرمان ولّا بالنقص، و ملّي هي صغيرة لبنيّة هاذي سعيدة في حومتها و فامليتها و المكتب إلي تقرا فيه، حتّى حد ما يعايرها ولّا يتمنيك عليها ولّا حتّى يقلها كلمة خايبة كيما يا ملقوطة مثلا (دَيور كيف تنطق هي الكلمة هاذي في التلفزة تتقص،يحطولنا بيييب، خاطر تجرح مشاعرنا الجميلة)
هي سعيدة لدرجة إلي قالت علاش هكّا نعوم و نغطس في السّعادة وحدي، خلّيني نلقى
 أمي باش تعرف إلي أنا سعيدة، خلاها تفرح حتى هي و نولّيو نعومو في السعادة مع بعضنا
 أمّا ظْهر إنّو السّعادة الوحيدة إلّى كانت تحس بيها الأم هي أنها نسات ولّا حاولت
 باش تنسى، حاولت باش تنسى إلّى هي وقتلّى عمرها ستّاش ولّا سبعتاش سنا حبلت و ولدت بنية و خلّاتها في السبيطار، تناسات، حاولت تواصل حياتها من غير فضايح، مخبْية و مِتْناسية، أمّا لحكاية ما تِتْنساش وين عندها تهرب من الماضى، من مجتمعنا الجميل من بنتها و من علاء
 هي حاوت تهرب، في الّول نكرت، شدّت صحيح، كيكست، قالت أنا؟ ألف و أعوذ بالله، مستحيل، خاطينى، أمّا العذاب إلّى تعيش فيه الطفلة كل يوم أقوى، شدّت صحيح أكثر، حياتها الجاية الكل مربوطة بالحظة هاذى، أمّا يكون عندها أم و بو و تعيش و تتكلّم و إلّا تموت و تسكت للأبد، كبْشت أكثر، كيما ما كبشت في الدنيا نهارت إلّى تولدت، لين لمرا رخّت، ضعفت، تحطمت و استعرفت
الطفلة منعت و الأم غرقت
شكات بالبرنامج، حاولت باش تنقذ نفسها، حياتها، أمّا يا ويلها من بنتها و يا ويلها 
من علاء، شدّوها تفرفط، زادو غطسولها راسها

و جابولها الفارس، المغوار، البطل، الشهم، قال بنتي، هاذي بنتي، نحبها، نستعرف بيها (د توت فاسون ما كانش باش تشكي بيه، أحسن كي جات منّو)، و مرتي قابلتها ما ثمّ حتّى مشكلة، و بالطبيعة الرجال ما عندهم حتى مشكلة باش يكونو أبطال، حتى واحد ما سهلو وين كان وقتلّي الطفلة حبلت و ولدت وحّدها في السبيطار
 و هكّة طلعت الأم موش أم، خايبة و مشومة و ناكرة في بنتها، ولا رحمتها لا بنتها و لا علاء، قالولها وين عندك هاربة، فاضحينك فاضحينك، حنان بنات سعادتها على تعاسة أمها، على فضيحة أمها، هى ما عادش ملقوطة أما أمها ولّات قحبة، ستاتو جديد لازم تعيش بيه ت

 و هكّة طلعت الأم موش أم، خايبة و مشومة و ناكرة في بنتها، ولا رحمتها لا بنتها و لا علاء، قالولها وين عندك هاربة، فاضحينك فاضحينك، حنان بنات سعادتها على تعاسة أمها، على فضيحة أمها، هى ما عادش ملقوطة أما أمها ولّات قحبة، ستاتو جديد لازم تعيش بيه تو،
باش تعيش لبنيّة لازم تموت الأم،البو سعيد ببنتو، مرتو كتشفت إلّي راجلها صنديد و جايب بنية من قبلها، أما حتى واحد ما سهلها على رايها، و كان جات هى إلى عندها بنية، زعمة يطلع بطل؟ 
  وعلاء صبّولو الشهرية و البريم و إنشالله في الحلقة القادمة من عندي ما نقلك و باش تسمعنى بالسيف