jeudi 19 août 2010

عصرالحَب في زمن الكاكتوس

إل يوم قمت إمخر خاطر إل بارح إرقدت إمخر، نتفرج عل مسلسل حشاكم، لعباد إل كل قالولي إه بّ ل، إل كلو واقع في واقع، هو من ناحية واقع، واقع، ثمة حاجة ما عادش تقع فل لبلاد، من صغيرها لكبيرها، قد ما الرقعة الجيوغرافية صغيرة قد ما إلواقع كبير، هو مسلسل في وسط مسلسل، حبكة تلفزية رائعة، يعطيه الصحة المنتج،لا سامحوني نقصد المخرج، أم شكونو المخرج، هو نفسو المنتج ؟ خاطر في لخّر إحطو إسم المنتج موش كيما فل المسلسلات المصرية إلي انشأنا عليها و ترعرعنا في كنفها، زعمة يقصدو إلي المهم فل الحب (الحَب موش الحُب، ما تفهمونش بالغالط يا جماعة)، هو الحق إمواكب العصر في برشة حاجات، منهم هاذي، أوفى عصر  الحُب أو احنا تو في عصر (الحَب لل غافل أو برة، في نطاق النزعة البيداغوجية امتع لبلوغ)، 
ثمة حاجتين ما فهمتهومش مليح في المسلسل : المسرح و الشوكو. زعمة النزعة البيداغوجية للمسلسل اتحب إتقلنا إلي المسرح للخاسرين فقط ؟ معناها جماعة المسرح سوكرجية، يتكيفو لين يضربو كانسر إمتاع إرواري (هذا إلي بش اصير حسب تكهناتي و خبرتي العميقة بالمسلسلات المصرية و هوني الحبكة التلفزية فاشلة شوية ما دام ضاهر شنوة بش يصير ولّا بالك جوست في إطار التوعية إنّو التدخين مضر بالصحة) و بوهاميّين و فرنك ل و يصرفو أعليهم صغارهم و ما عندهم حتى نوع من المسؤولية و حتى مل إبداع شوف و شوف، ما جاب شي ؟ هذا شنوة افهمت انا، أما باز موش هذا المساج، نعرف روحي ديمة نيتي إمقعمزة، هو لازم لازم احب اقول إلي إلمسرح هو الكل أو إلي أحسن الممثلين جايين مل مسرح، بعدلي إمرمدين فل كيران و يعرفو إلواقع و ممكن زادة المنتج يحب يشري المسرح البلدي و يبسّس فيها لجماعة:).
ثاني حاجة ما فهمتهاش هي إشوكو، كيفاش يحكي أعلى روحو وعلى المنتج ولا المخرج ولا الزوز امع إبعضهم، هذيا يتسمى مجالومنية أو بالعربية جنون العظمة، لمرض هذا وحنا نعرفوه مليح يصيب العظماء، امرض بيه في السابق نابليون و هتلر و فرانكو و برشة اخرين، عافنا و عفاكم الله، تو الجنون أو ضارب فالبلاد (ماهو خاطر إنعرسو برشة بينات بعضنا)، هاذي مفهومة أم العظمة (عظَمة موش عضْمة، ميساج خاص بالصائمين إلي اراو في بريكة تو) منين جاتهم بربي، إنخاف إنهار نتعدى أعلى حلق الواد نلقى تصويرة سي سامي و الشوكو (3 ميترو أعلى 3 بالطبيعة، حجم وطني، ما نلعبوش رانا ب التقاليد الوطنية) معنقين إبعضهم و إمنيو فينا اب تونس الجديدة إمتاع الحَب موش إمتاع المسرح, حَب للجميع و للقاصدين إليه سبيلا.
و كلعادة، خاطرني أصيلة أو متشبثة بالعادة نحكيو شوية أعلى انسي فلمسلسل(النسي معناها النساء، بكسر الالف أم شوية برك، معناها مش بل i بل é أما مش كيمابالسوري، حاصيلو انشالله تدخل عن قريب فل API و اتكون من جملة الانجازات الرائدة لبلدنا الصغير و مساهمته الفعالة في تقدم الأمم)ولاّ لالِ ؟
:))
 في المسلسل ثمة زوز أنواع إمتاع نساء السافرات العاهرات إلي ما يصلحوش و هذا على الرغم من صغر سنهم (لازم يتولدو هكاكة) و الصالحات العاقلات إلي متربين فلمسرح إلي ما فيشي حَب، اللولانين امتع ديار و فساد، اللهم اعفينا و بعد أعلينا لبلاوات (و بالله ردوا بالكم أعلى بناتكم اصغار منهم خصوصاً خاطر حتى كان انتوما إتربيو و إتعسو أعلى بناتكم زايد راهو ما يطلعوا كان بنات كلب، في أصل المرأة بصفة عامة)، الثّانين لمزمرين امتع خطبة، انا اوصلت الغادي، وقتلي البطل يحب اقابل سي حسن باش يخطب، قطوس في شكارة، و هو و زهرو، أما normalement كل شي بش يمشي إمليح، اللهم كان إلأصل الخبيث للمرأة بش  يخلّاها تدور أعلى الخطيب المسكين و اتولي حتى هي اتحب أعلى الحَب
انشالله رمضانكم مبروك وكل مسلسل كاكتوسي و نحن بخير 
Le monde entier est un cactus
Il est impossible de s'asseoir
Dans la vie, Il n'y a qu'des cactus
Moi j'm'pique de le savoir

Aïe! Aïe! Aïe! Ouille! Aïe! Aïe! Aïe!

Dans leur cœur il y a des cactus
Dans leur portefeuille y a des cactus
Sous leur pieds, Il y a des cactus
Dans l'heure qu'il est y a des cactus

Aïe! Aïe! Aïe! Ouille! Ouille! Ouille! Aïe!

Pour me défendre de leur cactus
A mon tour j'ai pris des cactus
Dans mon lit, J'ai mis des cactus
Dans mon slip j'ai mis des cactus

Aïe! Aïe! Aïe! Ouille! Aïe! Aïe! Aïe!

Dans leur sourir' il y a des cactus
Dans leur ventr' il y a des cactus
Dans leur bonjour, Il y a des cactus
Dans leur cactus il y a des cactus

Aïe! Aïe! Aïe! Ouille! Aïe!

Le monde entier est un cactus
Il est impossible de s'asseoir
Dans la vie, Y a des cactus
Moi j'm'pique de le savoir

Aïe! Aïe! Aïe! Ouille! Aïe! Aïe! Aïe!

Aïe! Aïe! Ouille! ...


  

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire