mardi 9 novembre 2010

يا مزيّن من برّة، تره نطل حتّى شويّة

ملّى المخرج السابق النوري بوزيد (نعرف إلي ما حقنيش أما يظهرلي س يا ، مسكين، الكريار متاعو تحطمت كان نشوفو عدد لعباد إلي تسب فيه تو) جبد على العذرية في تونس، و الترقيع و ما إلى ذلك من مواضيع تحشم وما تخرجش علينا، و يزيد قالو يسب في نسانا و يشوه في سمعة لبلاد (بالطبيعة مادام سمعة لبلاد بين فخاذ نساها)، و يضهرلي الدنيا قامت و ما قعدتش في فايسبوك، بما إنو لبلاصة الوحيدة إلي التوانسة تنجم تقول فيها حاجة تشبه للرأي، أما هذا موضوع أ خر تو نرجعولو ك تواتي  الفرصة،،
أغلبية التعاليق إلي تحك في الموضوع تقول، جروسو مودو، أشدخلو هو، منين يعرف، ما عندو حتى أرقام، كيفاش يسمح  ال نفسو، مادام قال ثلاثة أرباع، لازم يحكي على مرتو و بناتو وهو   
ما نسميه أنا بذاءة و قلة حيا،
إلى أقصى درجة، و بعد ما يقولو كلام هكّة يحسّو رواحهم متربّين خير منّو، والله غريبة، يظهرلي ماذابي ما عادش نحكي على التوانسة خاطر ديما نبدا موش فاهمة
أما الحاجة الباهية و جديدة فل بوست هذا هو اني القيت بحث، عملوه اخصائين، د بسيكياتر، معناها طبة، قارين 11 سنا بعد الباك بخلاف لكسبرينس، البحث موجود في البلوغ هذا، متاع رئيس قسم علم النفس في منوبة، معناها تو صعيب شوية بش انقلو شمدخلو ولا شي همو، ولا شنوة يفهم منو
البحث يقول إنو:
  ـ 83% م الرجال في تونس يحبو على مرا فيارج  
 ـ 77% يعتبرو إنو المثلية الجنسية حاجة مش مقبولة
ـ برادوكس و سكيزفرانيا : واحد على ثلاثة يقول إنو مارس الجنس و لو مرة واحدة مع راجل
ـ و مبعّد يحب على مرا فيارج ـ
معناها : ثلث الرجال في تونس عندها تجربة أموسكسيال، كان قالها النوري بوزيد ولا غيرو راهم حرقوه في الشارع، 
البحث الحق يظهرلي يضر بسمعة تونس و سمعة رجالها، مزمرة شوية
ـ اللذة الجنسية عند الرجل تدوم دقيقة و 13 ثانية (البحث ما يذكرش إنو القذف السريع، إلي هو يعتبر مرض نفسي، يدوم بين 1 و 60 ثانية، معناها التوانسة موش بعاد باش يكونو، جنرلمون، مرضى الكل، عمال تتزمر على سمعة تونس، تو أي واحدة غاورية باش تاخو تونسي يوليو صاحباتها يتمنيكو علاها، حتى مسكين إلي يحب يورق ولا حاجة ما يلقاش، كان يتعرف بحث كيما هاكة حتى ملتوريست باش تولي فر فر :)
ـ 67% من الرجال العزّاب عندهم علاقات جنسيّة من المخرج مع بنات غير متزوّجات و ذلك للمحافظة على العذريّة (الجسدية بالطبيعة)
مانيش باش نكمل خاطر زايد، هاو عندكم الرابط و شوفو حقيقة الممارسات الجنسية عندنا، تحليلها لازمو 20 سنا قراية، إلي قالوا بوزيد حتى شي قدام لحقيقة (مثلاً إنو الرجال احسو رواحهم على راحتهم أكثر مع المومسات و موش مع نساهم) 
البحث يحزن القلب، هذاك علاش يظهرلي أبحاث كيما هكة موش موجودة برشة، و حتى كان موجودة موش معروفة، خاطر تعاسة عظمى، ميزيرية جنسية تنعكس على الجو العائلي و خاصةً على الشارع التونسي، العنف اللفظي بصور جنسية مقرفة هي الحاجة الوحيدة ألي قادر عليها التونسي تو، العدوانية الشفوية إلي يتعرضولها النسا كل يوم في الشارع و الكار و المترو ماهي إلا نتيجة الكبت الجنسي إلي يحكي عليه البحث،
زايد راهو، أحنا من أتعس إلى أتعس، و الحل الوحيد هو إنا نعرفو المشكل وين بالضبط فماش ما إنحسنو حتى شوية، خاطر هكا باش نندثرو  

2 commentaires:

  1. j'ai lu ton poste et l'article posté par le professeur Haffani. Si globalement l'idée ne porte pas à la contradiction, il faudra ajouté aux problèmes sexuels évoqués ici et là les pratiques mythomanes tendant a exagérer les faits ce qui, en d'autres termes pourraient rendre la réalité sexuelle de la société tunisienne encore plus grave que ne le laisse penser l'enquête de Pr. Haffani. Cela dit, comme toi j'ai suivi "l'affaire" Nouri Bouzid sur les journaux et je me suis rappelé l'adage bien de chez nous : ejjmel ki yti7 tokther skaknou.

    RépondreSupprimer
  2. le pr Haffani a bien précisé que l'échantillon était non représentatif.
    Je n'en conclus pas que c'est faux, mais simplement que c'est un mirroir grossissant ...

    RépondreSupprimer