jeudi 7 janvier 2010

الجنة المفقودة

زوز حاجات خلّاونى نخمّم في البوست هذا، تدوينة آرتكولي  

على التنصير و التبشير و روبرتاج عملوه البارح في اخبار

التدوينة متاع آرتكولي تنجمو تقراوها، تحكي على بعض
التوانسة إلّى بدلو الدين الإسلامي بالدين المسيحي و بالطبيعة
مقتنعين باختيارهم و يكتبو في الشعر زادة، و روبرتاج
فرانس2 يحكي على ليهود لفرنسيس إلّى يقررو بش يهاجروإل
إسرائيل، وجه الشبه إلّى ريتو موش ديني (فمّ فرق بين واحد يبدّل دينو ـ معناها يلغي طرف من هويتو و من نفسو ـ وواحد يحب يزيد يمارس دينو وو يغرق في هوية ما اختارهاش في الأصل)
وجه الشبه بيناتهم ـ حسب رايى ـ هوالبحث عن الجنة المفقودة في إطار جماعي : كيفاش الإنسان ضايع وحدو، يحب ينتمي إل حاجة مهما كانت الصعوبات
إلّى يبدّل دينو ماهوش مرتاح في ثقافتو و مع لعباد إلّى حولو، حسب رايو الكلهم غالطين و هو أخيرا لقى الثنية الصحيحة مع مجموعة أخرى، نتصوّر إنّو أخيرا يحس بالرّاحة لأنّو غيّر إلّى كان مقلقو واطمئن على مستقبلو فى الآخرة، مادام اقتنع بأنّو يتبّع في الديانة الصحيحة، لازم بش يوف في الجنة هو والمجموعة الجديدة إلّى اختارها، بش يتعب، يتكره، يقص جملة وحدة مع عائلتو، صحابو، المجتمع متاعو
، موش مهم مادام لقى ثنية الجنة المفقودة
لفرنسيس يهود إلّى يقرّرو بش يهاجرو إل إسرائيل في نفس لبروسسوس، يفركسو، يبحثو و يلقاو إلّى ما ليهم إلّى دينهم و ما تلمهم كان "بلادهم"، المجتمع إلّى تبنى على قاعدة دينية لا غير، ينساو حاجات أخرى من هويّتهم ـ إلّى هما فرنسيس مثلا ـ و يتوجهو للجنّة المفقودة، مالمطار ياخذو جنسية إسرائيلية، يتعلمو لغة جديدة ـ بلاش ـ العبري، و يزيدو يعطيوهم ديار فيها بيبان بلاندي  ـ على ما ياتي: حرب، قنابل، انفجرات ـ عباد تضحّى بأهم حاجة: الأمن و الإستقرار بش تضمن طريق الجنة ليهم وللّى معاهم
حاجتين ظهرولي مهمّين:
ـ البحث عن الرّاحة في العالم الآخر و هذا لازمو تضحيات كبار في العالم هذا ـ موش جديد بالطبيعة، المهم إلّى التضحيات كبرت و ولّات تاخذ حجم مهول في الحالات هاذي،

الطقوس إلّى تعملها بش تدخل للجنّة حتى شي قدّام قرارات كيما هكّة
ـ الإنتماء لمجموعة لقات الحقيقة و الدخول للجنة موش فردي و إنما جماعي،(رغم إلّى في أغلب الديانات الدخول للجنة فردي موش جماعي)
، ممكن العالم إلّى عايشين فيه تو، إلّى مسح روح الفاميليا والجيران و الأصدقاء في أقل من قرن، خلّى لعباد تفركس على إنتماآت  جديدة تعوّض بيها الحرمان العاطفي
والإجتماعي و تخلّى إلّى حتى مالجنة ما عندهاش طعم كيبدا

الإنسان وحدو

3 commentaires:

  1. "Les dieux n'étant plus, et le Christ n'étant pas encore, il y a eu, de Cicéron et Marc Aurèle, un moment unique où l'homme seul a été."
    Gustave Flaubert

    Si ce "moment unique" évoqué par Flaubert a réellement existé, il semble qu'il ne risque guère de se reproduire.
    La plupart des humains est incapable de vivre dans la solitude, qu'elle soit sociale ou spirituelle.
    Seulement, si cette majorité pouvait laisser la minorité qui en capable tranquille, là ce serait vraiment le paradis retrouvé !

    RépondreSupprimer
  2. " Les dieux n'étant plus et le Christ n'étant pas encore, il y a eu, de Cicéron à Marc Aurèle, un moment unique où l'homme seul a été." Gustave Flaubert

    La plupart des humains sont incapables de vivre dans la solitude, qu'elle soit sociale ou spirituelle.
    Seulement, si cette majorité pouvait laisser la minorité qui en est capable tranquille, là ce serait vraiment le paradis "retrouvé" !

    RépondreSupprimer
  3. @NN
    On ne peut pas te laisser dans 'l'égarement', la majorité veut du bien à la minorité, si t'embarque pas, t'es juste chassé du paradis. C une autre paire de manches le retrouver.

    RépondreSupprimer