كيما ما وعدت فررر في التعليق متاع البوست إلّى فات، بش نحكيلكم شوية على السكان الأصليين متاع الكندا، ملّى نعرفو أنا و ملّى يحكيوه لقباقبة موش من منظور تاريخي ولّا سياسي ـ الجزء هذا بش يحكي عليه علولو في المدونة متاعو، حكيت معاه و اقنعتو بش يكتبلنا حويجة تاريخية صحيحة لأنو عندو معلومات واضحة على الموضوع، وفي إطار زادة إنّو الرجال قوّامون على النساء بما إنّو عقلنا أضعف و ما يشد شيء أهوك من غير ما ندخل في ميادين رجالية بحتة كيما العلم و الثقافة و نحشّم روحي، و هو يعطيه الصحة بش ينقذ الموقف
ـ و خطى التفدليك خدم على بعض النصوص و قرّاها ويعرف فاش قعّد يقول ـ
ـ و خطى التفدليك خدم على بعض النصوص و قرّاها ويعرف فاش قعّد يقول ـ
أمّا قبل ما نبدا حبّيت جوست نقول لفررر إلّى راهو ما نقولوش قبقوبيين: لذّكرنقولو قبقوبي، وللأنثى قبقوبية، ومقبولة زادة قبقوبة، في الجمع لقباقبة أو القبقوب -هاذي كيما التربيجة
و ينجّم يكون أدجكتيف و تولّى الشعب القبقوبي أو الأمة القبقوبية، ثم زادة مشتقّات, مثلا نعوت إلّى خرجو على جلدتهم و:
و ينجّم يكون أدجكتيف و تولّى الشعب القبقوبي أو الأمة القبقوبية، ثم زادة مشتقّات, مثلا نعوت إلّى خرجو على جلدتهم و:
قبْقْبُو، ومنهم لمْقبْقب و لمْقبْقبة و الفعل يولّى قبْقب يُقبْقب
فم زادة حالات أخرى كيما مثلا واحد يبدى يتبهنس نقولو يِتْقبْقب و إلّا ريت فلانة وعيات وهي تِتْقبقب عليّ أما هاذي حالات شاذة لا يقاس عليها
و لعباد هاذم نحاولو بش ما نخالطوهمش برشة
المهم تو إلّى الشعب القبقوبي طيب في غالب الأحيان
(كيما ما حكيتلكم على لفلوس إلّى عطاوها إل هايتي)
معناها زادة إلّى لعباد قلوبها صافية و ما تكمبصش برشة كيما في بلدان
أخرى، أمّا فمّ حاجات تنرفزهم و تخرّجهم من صينتهم، مثلا ما يحبّوش البطّالة و جماعة
BS : Bien être social, منحة الفقر و إلّى ما عندهمش دخل
حسب رايهم بخليّين و ما ثمّاش علاش هوما يخدمو على عباد ما تحبش تخدم، يكرهوهم أكثر مالعرب و الأفارقة و الهنود و الشنوة و خلق ربّى إلّى موجودين هونى أشكال و ألوان بأتم معنى الكلمة
أكثر عباد تعاني مالبطالة وعايشة على البس هوما السكان الأصليين، 3 مرّات أكثر من الكنديين لخرين،
%النسبة توصل عندهم إل 29
هوني ما يقولوش عليهم زنديانات كيما ما نقولو أحنا قلّك الكلمة هاذي خايبة و فيها عنصرية، ما عادش يقولو زادة أسكيمو، كيف كيف كلمة عنصرية، عاد بش نقاومو العنصرية ثم مصطلحات بوليتكمون كوركت ننجمو نستعملوها مثلا السكان الأصليين(autochtone)،
وإلّا أمرنديان
(amérindien) جاية من أمريكي وهندي
و إلّا زادة الأمم الأولى (premières nations)
فلحو كان في اللغة و ال بوليتكمون كوركت أمّا الرسمى ما ثماش ـ
%النسبة توصل عندهم إل 29
هوني ما يقولوش عليهم زنديانات كيما ما نقولو أحنا قلّك الكلمة هاذي خايبة و فيها عنصرية، ما عادش يقولو زادة أسكيمو، كيف كيف كلمة عنصرية، عاد بش نقاومو العنصرية ثم مصطلحات بوليتكمون كوركت ننجمو نستعملوها مثلا السكان الأصليين(autochtone)،
وإلّا أمرنديان
(amérindien) جاية من أمريكي وهندي
و إلّا زادة الأمم الأولى (premières nations)
فلحو كان في اللغة و ال بوليتكمون كوركت أمّا الرسمى ما ثماش ـ
بش نرجعو لعلالشنا و إلّا لدبوبتنا ـ إحتراما للموقع الجغرافي إلّى نحكيو عليه ـ السكان الأصليين يعانيو مالبطالة، مالفقر ـ أغلبيتهم فقراء حسب المصدر ـ ينتحرو برشة، ما يعيشوش ياسر، المخدرات والكحول ضاربين عندهم ويزيد البارح و أنا مروحة وقّفنى واحد متطوّع (موش كيما متاع السعودية) يلم في الفلوس للمرضى بالسيدا، قلّى إلّى 12% من المرضى في كيبيك زنديانات، ظهرلي برشة خاصة إلّى هوما شوية بالكل 4,4% و يزيد مرضى وفقراء و ألكولو، الحاصل عايشين في الهم و الهم يسالهم، و يزيد لقباقبة يكرهوهم كره عنيف
على خاطر يظهرلهم إلّى لا يزّى عايشين عالة عليهم، لا يزّى لعباد الكل تتعاطف معاهم، ما هومش فاهمين علاش، و يزيد إلّى يحط ساقو في الكندا يحب يشوفهم و يكتشف حضارتهم و الكندا كبلاد و شعب متحضر ما تعنيلو حتى شي ـ هاذي قالوهالى هكّة بالحرف الواحد ـ
على خاطر يظهرلهم إلّى لا يزّى عايشين عالة عليهم، لا يزّى لعباد الكل تتعاطف معاهم، ما هومش فاهمين علاش، و يزيد إلّى يحط ساقو في الكندا يحب يشوفهم و يكتشف حضارتهم و الكندا كبلاد و شعب متحضر ما تعنيلو حتى شي ـ هاذي قالوهالى هكّة بالحرف الواحد ـ
يظهرلي وحسب ما فهمت إلّى المشكلة موجودة في السيستام متاع الريزرف
(réserve)
يعني المحمية، المحميات هاذي موجودة في الكندا الكل و في أمريكيا زادة ـ كان ناقفو على المصطلح نلاحظو إلّى كلمة ريزرف تُستعمل للحيوانات إلّى خايفين عليها ل تنقرض، خممت زعمة شبهوالسكان الأصليين بالحيوانات ولّا العكس، أول ريزرف تعملت في الكندا عام 1637 معناها تبعو عليها بش يحميو الحيوانات، في آخر الأمر موش مهم شكون لوّل على خاطر وجه الشبه موجود ـ
(réserve)
يعني المحمية، المحميات هاذي موجودة في الكندا الكل و في أمريكيا زادة ـ كان ناقفو على المصطلح نلاحظو إلّى كلمة ريزرف تُستعمل للحيوانات إلّى خايفين عليها ل تنقرض، خممت زعمة شبهوالسكان الأصليين بالحيوانات ولّا العكس، أول ريزرف تعملت في الكندا عام 1637 معناها تبعو عليها بش يحميو الحيوانات، في آخر الأمر موش مهم شكون لوّل على خاطر وجه الشبه موجود ـ
الزمرنديانات إلّى يعيشو في المحميات ما يخلصوش آداأت و عندهم الحق يصطادو على طول العام موش كيما الكنديين إلّى لازمهم رخص و عندهم أوقات محددة، إلّى يقررو بش يخرجو و يندمجو مع الكنديين ـ و ما يموتوش بالألكول وإلّا بالدروق و
إلا بالسيدا ـ يفقدو الحقوق هاذي
و يولّيو يخلصو أدءآت ويعيشو كما لعباد العاديين، هي طريقة غير محبذة على خاطر يخافو عليهم لا يضرهم الإختلاط و يفقدو هويتهم
إلا بالسيدا ـ يفقدو الحقوق هاذي
و يولّيو يخلصو أدءآت ويعيشو كما لعباد العاديين، هي طريقة غير محبذة على خاطر يخافو عليهم لا يضرهم الإختلاط و يفقدو هويتهم
لذلك أغلبيتهم يقعدو في ل ريزاف
يصطادو شوية، يسكرو برشة و يموتو فيسع
يصطادو شوية، يسكرو برشة و يموتو فيسع
المحميات معمولة بش زعمة هوما ما يفقدوش لغتهم و هويتهم أمّا إلّى صاير هو إلّى إنهم فقدو إنسانيتهم
ممكن البوست ما يفسّرش مليح الوضعية، أمّا تو نحاول نجاوب بلّى نعرف في التعاليق و بوست علولو هاو خالط
وحّلتني توّة ربي يهديك. نشالّه نلقى الوقت بركة. على كل تدوينتك عجبتني و ضحّكتني، أما مانيش بش نعمل دراسة تاريخية، المدونة نحبّها ديمة تقعد متاع سخرية و نقد و بلاده.
RépondreSupprimerاهلا عمشة، ملاحظة في نفس السياق، الابوريجان، السكان الاصليين متاع استراليا، قبل 1946، كانت لاهية بيهم، يعني وزارة الاشراف متاعهم،
RépondreSupprimerLe ministère de la flore et de la faune
ومع هذا، اليوم السكان الاصليين متاع استراليا يتمتعو بحقوق كيما نرى عند الجميع
في ألمانيا وقع تنظيم معرض في حديقة الحيوانات للافارقة في بدايات القرن وفي أواسط القرن الماضي يخطب رئيس ألمانيا في جنوب أفريقيا قائلا : سيداتي ،سادتي، أعزائي *الزنوج
RépondreSupprimer* nègre
@3lulu : chnouwa 9olt enti fi twitter : elli jabha..... :)))))
RépondreSupprimer@ferrrr, @ART.ticuler :
مرّة حضرت في محاضرة على إفريقيا، أغلبية الأساتذة و الحاضرين كانو أفارقة بطبيعة الحال، منهم مختصّين معروفين بالقدا، فم أستاذ فرنساوي إلى عدّى عمرو يخدم على الأدب الإفريقي، حكى على فترة تحرير العبيد في أميركيا و كيفاش أغلبيتهم لقاو رواحهم بلاش خدمة و بلاش صنعة و قال : إلّى كانو أذكى شوية قعدو في الضيعات متاعهم و ولّاو يخدمو بالفلوس
Les un peu plus intelligents
الصالة فيها أقل حاجة سبعين واحد سكتو الكل، الصمت كان معبر جدا، أمّاهو ما شلق بشي وكمّل حكى، هذاي ما نسمّيوه
le lapsus révélateur
ممكن تو العنصرية ولّات غير مقبولة بالكل في العالم الغربي ـ عنّ احنا عادية جدّا ـ لكن التغيير إلّى صار على مستوى الديسكور فقط، البليتكمون كروكت هو المطلوب، أمّا من داخل شي ما تبدّل
Voilà tout ce dont ma patience à taper sur le clavier virtuel a été capable: http://3lulu.blogspot.com/
RépondreSupprimerكان صدقني ربي من هنا خمسين سنة العرب باش تولّي ملمومة في محميّات، يصطادو شويّة، يسكرو برشة ويموتو فيسع
RépondreSupprimerعلى فكرة عندي مديدة ما طليتش على مدونتك واليوم هاني جيت وعملت بيها بون كيف، يعطيك الصحّة